الارشيف / حال السعودية

زلزال مدمر لن يبقي باقية واستقرار الوضع الاقتصادي لهذه البلدان.. أبرز توقعات ليلى عبد اللطيف لـ2024

الرياض - ياسر الجرجورة في الخميس 20 يونيو 2024 08:12 مساءً - أصدرت العرافة الشهيرة ليلى عبد اللطيف توقعات جديدة لعام 2024، حيث تناولت في مقابلة تلفزيونية مجموعة من التنبؤات التي تشمل جوانب مختلفة من الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية في لبنان والمنطقة العربية.

وتحظى توقعات ليلى عبد اللطيف خبيرة الفلك، باهتمام بالغ من قبل العديد من الأشخاص في الوطن العربي، ومع تحقق الكثير من توقعاتها، يبحث الكثيرون عن توقعات ليلى عبد اللطيف لعام 2024.

 

توقعات ليلى عبداللطيف 2024

وظهرت خبيرة الفلك اللبنانية، في أحد البرامج التلفزيونية، لتكشف عن توقعات ليلى عبد اللطيف 2024، وقد تابعها الكثيرون باهتمام شديد، نظرًا لما توقعته من أحداث تقع بالوطن العربي سابقًا.

 وقد صادف وحدث من توقعات ليلى عبد اللطيف لعام 2024، ومن أبرزها ما يلي:

  • تشهد فرنسا حالة طوارئ، بعد تعرضها لحادث قوي ومؤسف، سوف يغير مجرى الأحداث في الدولة الأوروبية.
  • حدوث زلزال مدمر بقوة 10 درجات في إحدى الدول التي لم تكشف عن اسمها، مما سيجعلها تحتفي إلى حد ما عن خريطة العالم.
  • تتعرض أحد البنوك الشهيرة في العالم إلى فضيحة كبرى، مما سيؤدي إلى كارثة مالية واقتصادية خطيرة.
  • استقرار الوضع الاقتصادي في مصر بفضل انخفاض معدلات التضخم وزيادة الاستثمارات الأجنبية في الدولة. 
  • ازمة الفنان عمرو دياب وصفعة لمعجب حاول التقاط صورة معه
  • وفاة الرئيس الايراني في حادث سقوط الطائرة
  •  استمرار الحرب الروسية الأوكرانية، مما يؤدي إلى وقوع المزيد من الخسائر البشرية والمادية.
  • انتهاء الحرب في غزة بوقوع حدث كبير سوف يغير مجرى الأمور، ويرجع دفة فلسطين، مؤكدة أن غزة ستظل فلسطينية.
  • تشهد العراق كوارث طبيعية، مثل: الفيضانات والجفاف وانخفاض أسعار النفط، وبالتالي سوف يؤثر ذلك على الاقتصاد العراقي مع استمرار أزمة الهجرة وتدفق العراقيين إلى الدول المجاورة.

في النهاية، تظل توقعات ليلى عبد اللطيف محل جدل ونقاش بين مؤيديها ومعارضيها، كما يعتمد موقفك من العرافة وتنبؤاتها على معتقداتك الشخصية ومدى اعتمادك على مثل هذه الأمور في توجيه حياتك واتخاذ قراراتك.

لكن لا شك أن تصريحاتها تثير الاهتمام وتدفع بالكثيرين إلى متابعة ما ستؤول إليه الأحداث في الفترة المقبلة.

Advertisements

قد تقرأ أيضا