عدن - كتب امير التهامي - أثارت الناشطة السعودية رهف القنون الجدل من جديد وصدمت متابعيها بفيديو مخل، حيث ظهرت وهي تقبل صديقتها بطريقة حميمة خلال تواجدهما في السيارة.
وصُدم المتابعون من جراءتها، خصوصا أنها سبق ودخلت في علاقة مع شاب وأنجبت منه ابنتها الوحيدة ريتا، لكنها الآن تتخطى الخطوط الحمراء من جديد، وبعد الفيديو المتداول تساءل البعض عن ما إذا كانت رهف غيرت ميولها الجنسية.
ورهف القنون هي ناشطة سعودية تركت بلدها ولجأت إلى كندا، بسبب الضغط الذي كان يُمارس عليها على حد قولها، وارتبط اسمها دائما بوقائع مثيرة للجدل.
ومنذ فترة شغلت رهف مواقع التواصل الاجتماعي بعدما ظهر صديقها الكونغولي لوفولو راندي، بمقطع فيديو معلنًا أنها هربت منه وتركت ابنتها، وطلبت منه عرضها للتبني أو الاتصال بالشرطة، وفاجأ المتابعين بأن فحص الحمض النووي DNA أظهر أن ابنتهما ريتا ليست من صلبه.
وخرجت رهف عن صمتها بعد هذه الضجة من خلال نشرها صورة لها وهي على سرير المرض، متهمة صديقها بالكذب، ومشيرة إلى أنها مريضة فقط ولم تتخل عن ابنتها، وستعود إلى منزلها خلال أسبوع.