نشرت السعودية رهف القنون صورة ظهرت فيها بالمايوه الأسود الشفاف في كندا، وتعرضت لإنتقادات واسعة على انفتاحها الكبير بعدما تركت أهلها وأصبحت لاجئة في كندا.
لم تهتم هذه الفتاة لا لعائلتها ولا لنفسها، ويبدو أنها لا تعرف معنى الإنفتاح وتتصرف بعشوائية على السوشيال ميديا.
وكانت هربت من عائلتها من الكويت حيث كانت ترافق عائلتها برحلة، وأحدثت جملة من القضايا في كامل المنطقة العربية وأثرت على الشباب والصبايا، وتباينت المواقف منها.
أصبحت لاجئة في كندا، ثاني أكبر دولة في العالم من حيث المساحة، واستقبلها كبار المسؤولين وفتحوا لها الأبواب لتصبح مواطنة كندية فيما بعد لها كل الحقوق وعليها كل الواجبات.
قالت رهف إن السبب الرئيسي لهروبها من كنف عائلتها، كان التعنيف الذي عانت منه وقمع حرية المرأة في السعودية.