الدوحة - سيف الحموري - أعرب طلاب المعهد التقني للقوات المسلحة الذين التقت بهم «العرب» خلال جولتها بالمعهد، عن فخرهم الكبير بكونهم جزءًا من هذا الصرح التعليمي المميز، الذي يُعد أحد ركائز إعداد الكوادر الوطنية المؤهلة لخدمة الوطن. مشددين على شعورهم بالتقدير لجودة التعليم الذي يقدمه المعهد، الذي يجمع بين المناهج النظرية الحديثة والتدريب العملي المتطور، مما يؤهلهم ليكونوا أفرادًا فاعلين ومتميزين في القوات المسلحة.
وأثنى الطلبة (المجندون) على روح الفريق السائدة بين الطلبة والضباط المشرفين، مما يخلق بيئة تعليمية محفزة تعزز من التعاون والإبداع. وأوضحوا أن بيئة الدراسة في المعهد التقني للقوات المسلحة تتميز بالتشجيع على التميز والتطوير والابتكار، وهو ما يجعلهم يشعرون بالحماس والإلهام لتحقيق طموحاتهم.
وتوجه الطلبة بالشكر إلى قادة المعهد التقني للقوات المسلحة على حرصهم الكبير على توفير كل ما يلزم لتدريسهم بشكل ممتاز، وعلى دعمهم المستمر لتطوير مهاراتهم، مؤكدين أنهم سيبذلون قصارى جهدهم ليكونوا على قدر الثقة والمسؤولية لخدمة القوات المسلحة.
الرقيب وضحى حمد: البيئة الأكاديمية مشجعة على التعلم والإبداع
قالت الرقيب وضحى حمد المتخصصة بالميكانيكا أفتخر بكوني جزءًا من هذا الصرح التعليمي المتميز. وأضافت: يتميز المعهد بجودة التعليم الذي يقدمه، حيث يجمع بين المناهج الحديثة والتطبيق العملي، مما يهيئنا لنصبح كوادر مؤهلة وقادرة على مواجهة تحديات المستقبل بثقة وكفاءة. وأضافت: يوفر المعهد التقني للقوات المسلحة خدمات متعددة تسهم في تلبية احتياجاتنا كطالبات، سواء على الصعيد الأكاديمي أو الشخصي. كما يولي المعهد أهمية كبيرة لاحترام الخصوصية، مما يجعلنا نشعر بالراحة والطمأنينة أثناء مسيرتنا التعليمية. وتابعت: أود أن أعبر عن شكري وامتناني لقيادة المعهد التقني للقوات المسلحة على دعمهم المستمر وحرصهم على توفير بيئة مشجعة على الإبداع والتميز، وهذا الدعم يحفزنا جميعًا على بذل قصارى جهدنا لنكون على قدر المسؤولية التي نحملها تجاه وطننا.
الرقيب هنادي عدنان: مهارات للتعامل مع التحديات.. والكادر التدريسي متفانٍ
تحدثت الرقيب هنادي عدنان عن الورشة المخصصة للتدريب على تأمين محولات الكهرباء، وهو مجال بالغ الأهمية لدعم البنية التحتية وضمان استمرارية الطاقة اللازمة لتشغيل المعدات والمنشآت العسكرية.
وقالت إن التدريب هنا لا يركز فقط على الجانب التقني، بل يغرس فينا الشعور بالمسؤولية تجاه دورنا الوطني.
وما يميز الدراسة في المعهد التقني للقوات المسلحة هو جودة التعليم العالية، حيث يتم استخدام أحدث التقنيات والمناهج لتزويدنا بالمعرفة والمهارات اللازمة للتعامل مع التحديات التقنية المختلفة، الكادر التدريسي متفانٍ للغاية.وأضافت: إن المعهد يوفر بيئة تعليمية تدعم التميز والتطور، وإن الدراسة به تتميز باهتمام الكادر بالخصوصية الشخصية للطالبات. نشعر دائمًا بأننا في بيئة آمنة ومُحترِمة تضع احتياجاتنا ورفاهيتنا في المقام الأول، لافتة إلى أن هذا الاهتمام يعمق التركيز بشكل أكبر على الدراسة وتطوير الذات بثقة وراحة.
وأعربت عن الامتنان لنيلها هذه الفرصة وأنها تطمح للمساهمة بشكل فعال في خدمة القوات المسلحة.
الرقيب عبدالعزيز مختار: الأجواء مشجعة على تقديم أفضل ما لدينا
قال الرقيب عبدالعزيز مختار إن الدراسة في المعهد التقني للقوات المسلحة تجربة مميزة اعيشها أنا وزملائي، لأن بيئة الدراسة تعكس انضباطًا عسكريًا مقترنًا بجو من التعاون والتكاتف بين الطلبة وأعضاء الكادر التدريسي. وأضاف: إن الطلاب يشعرون بأنهم جزء من أسرة واحدة تسعى لتحقيق التفوق الأكاديمي والمهني، وإن الكادر التدريسي يتسم بالتفاني في العمل والحرص على دعم الطلبة ومساعدتهم في التغلب على التحديات. وأشار إلى أن الأجواء مشجعة على تطوير المهارات، حيث يتم التركيز على الجانب النظري والعملي، مما يهيئ للطلبة الدخول للحياة المهنية بثقة وكفاءة. ولفت إلى أن العلاقات بين الطلبة قائمة على الاحترام والدعم المتبادل، مما يعزز من شعور الانتماء والانضباط داخل المعهد التقني للقوات المسلحة.
وختم الرقيب عبدالعزيز مختار حديثه بالشكر لقيادة المعهد التقني للقوات المسلحة على توفير هذه الأجواء المحفزة، والتي تدفع الطالب إلى تقديم افضل ما لديه والسعي لتحقيق افضل الدرجات بما يؤهله ليكون من الطلبة المتميزين والمتفوقين لاستكمال الدراسة التخصصية في الجامعات المرموقة والتي يطمح إليها كل طالب علم.
الرقيب نجود عمر: نتعامل كفريق واحد.. والضابط المشرفة ترشدنا باحترافية
قالت الرقيب نجود عمر: أشعر بالفخر لانضمامي للمعهد التقني للقوات المسلحة المميز. وأضافت: إن واحدا من أكثر الجوانب التي أقدرها هنا روح التعاون بين الطالبات والضابط المشرفة على ورش التدريب. موضحة أن الضابط المشرفة على الورشة تقدم الدعم والإرشاد بطريقة احترافية، وقالت: يعاملوننا هنا كفريق واحد يعمل لتحقيق أهداف مشتركة. وإن هذا التعاون يخلق بيئة تدريبية إيجابية تدفعنا للتعلم والتطور بشكل مستمر. وأكدت الرقيب نجود عمر: أحرص دائمًا على استغلال هذه الفرصة لأطور مهاراتي وأكون عنصرًا فعالاً يسهم في خدمة وطني ورفعته. وأضافت: طموحي هو أن أكون جزءًا من جيل يُحدث فرقًا ويعزز من قدرات القوات المسلحة، لأرد جميل هذا الوطن الذي لم يدخر جهدًا في دعمنا وتوفير أفضل الفرص لنا.
الرقيب سميرة محمود: تأهيل كوادر وطنية لضمان الفاعلية والجاهزية
تحدثت الرقيب سميرة محمود عن دراستها قائلة: أدرس تخصص الالكترونيات في الطيران وإن دراسة هذا التخصص تتيح لي فهم الأنظمة الالكترونية المعقدة التي تُعد جزءًا أساسيًا من تشغيل الطائرات وصيانتها. موضحة أن تشغيل وصيانة الطائرات وضمان عملها بكفاءة عالية هو جزء لا يتجزأ من عملنا اليومي علـى الطائرات.
وقالت من خلال هذا التخصص، نتعلم كيفية التعامل مع الأنظمة الالكترونية الحديثة للطائرات، مما يجعلنا قادرين على التدخل بسرعة وفعالية للحفاظ على جاهزية الطائرات تحت أي ظرف. وأكدت أن تأهيل كوادر وطنية متخصصة في هذا المجال يُعد أمرًا استراتيجيًا، حيث يُعزز من استقلاليتنا ويقلل من اعتمادنا على الخبرات الخارجية، وأعربت عن شعورها بالفخر لكونها من الكفاءات الوطنية التي تساهم في خدمة القوات المسلحة.
الرقيب عنان شخبوط: اخترت هندسة الطيران لتعزيز القدرة الدفاعية
أرجع الرقيب عنان شخبوط، اختياره دراسة البرنامج الخاص بالقوات الجوية إلى أنه مجال حيوي ومهم، يمكّن من التعامل مع التقنيات المتطورة في تشغيل وصيانة الطائرات العسكرية.
وقال: أؤمن بأن العمل في هذا المجال هو مسؤولية وطنية كبيرة، فكل جهد يُبذل فيه يسهم في حماية سماء الوطن وضمان جاهزية قواتنا المسلحة لمواجهة أي تحديات. لذا فإني اضع كل تركيزي مع الكادر التدريبي بالمعهد التقني للقوات المسلحة لأتعلم بشكل ممتاز واتمكن من هذا التخصص المتطور، واشار إلى أنه متحمس للانتقال للمرحلة العملية من الدراسة بالمعهد التقني للقوات المسلحة، حيث سأستكمل دراستي بشكل عملي على الطائرات الحقيقية المتوفرة في المعهد التقني للقوات المسلحة.
وتوجه الرقيب عنان بالشكر الجزيل لقادة المعهد التقني للقوات المسلحة على دعمهم المستمر ورعايتهم لنا كطلبة. وتعاملهم الراقي وحرصهم على توفير بيئة تعليمية مميزة يلهمنا جميعًا لبذل أقصى جهودنا والتفوق في دراستنا لنكون على قدر المسؤولية التي يحملها هذا المجال المهم.
الرقيب سارة علي: تطبيق مهارات تقنية بالصناعات المختلفة
قالت الرقيب سارة علي: خلال دراستي بالمعهد التقني للقوات المسلحة أتيحت لي الفرصة للتدريب العملي على الرسم الهندسي على تشكيل المعادن، وهو من التدريبات المهمة التي تُكسبنا مهارات التعامل مع المعادن بشكل دقيق واحترافي. وتحويلها إلى أجسام مفيدة تخدم اختصاصنا ومهامنا التي سنكلف بها في الوحدات بالقوات المسلحة. وأضافت: من بين المشاريع التي عملنا عليها كان تصميم وتشكيل أجسام تُستخدم في الصناعة بالأجهزة والمعدات العسكرية. وأوضحت أن هذا التدريب العملي يُعلمهم كيفية تطبيق المهارات التقنية في تصميم حلول عملية يمكن استخدامها في الصناعات المختلفة.
وأضافت: ما أدهشني هو أن مثل هذه التدريبات تُظهر لنا مدى أهمية التفاصيل الصغيرة في تشكيل منتج نهائي بجودة عالية، وهو ما يعزز من ثقتنا بقدرتنا على الابتكار والعمل بكفاءة. أشعر بالفخر لكوني جزءًا من هذا البرنامج المميز، وأقدر الدعم المستمر الذي نحصل عليه من الكادر التدريسي وقيادة المعهد التقني للقوات المسلحة.
الرقيب تركي محمد: التحاقي بالمعهد نابع من رغبة وطنية صادقة
قال الرقيب تركي محمد إن التحاقي بالمعهد التقني للقوات المسلحة كان قرارًا نابعًا من رغبتي الصادقة في خدمة وطني.
وأضاف أن المعهد يُعد مكانًا مثاليًا لتطوير مهاراتي واكتساب المعرفة التي تؤهلني لأداء دوري بكفاءة واقتدار داخل وحدات القوات المسلحة، لافتا إلى أنه المعهد يوفر تعليماً عالي الجودة وبرامج تدريبية متقدمة تُعدنا للتعامل مع أحدث التقنيات والمعدات، مما يجعلنا جاهزين لمواجهة أي تحديات قد تواجهنا في المستقبل.
وفي ختام حديثه قال الرقيب تركي محمد إنني فخور بكوني طالبًا هنا، وأشكر قادة المعهد التقني للقوات المسلحة على توفير هذه الفرصة القيمة لنا، وسأسعى دائمًا لبذل أقصى جهدي لأكون عند حسن ظنهم وخدمة وطني بكل إخلاص.
الرقيب مبارك سالم: أسس متينة تجمع المعرفة الأكاديمية والتطبيق العملي
قال الرقيب مبارك سالم: التحقت بالمعهد التقني للقوات المسلحة منذ مدة وجيزة، ونحن الآن نتعلم اللغة الإنجليزية والمصطلحات المتعلقة بالهندسة.
وأضاف: إنني أؤمن بأن الدراسة في هذا المعهد التقني للقوات المسلحة تمثل الخطوة الأولى والأساسية لتحقيق طموحاتي الشخصية والمهنية. فالمعهد التقني ليس مجرد مكان للدراسة، بل هو بيئة متكاملة تصقل مهاراتنا، وتنمي فينا قيم الاجتهاد لبلوغ الطموحات والاحلام وخدمة بلادنا من مواقع عملنا بقطاعات القوات المسلحة، وأوضح أن التعليم بالمعهد التقني مبني على أسس متينة تجمع بين المعرفة الأكاديمية والتطبيق العملي، مما يجهزنا لنكون قادرين على مواجهة التحديات وتحقيق أهدافنا.
وأضاف: إن الدراسة في هذا الصرح العظيم فرصة لتحقيق طموحي في المساهمة الفعّالة في خدمة الوطن، وتقديم الأفضل في مجالي الذي اخترته.
وأكد أن البيئة التي يوفرها المعهد التقني للقوات المسلحة للطلبة تشجعهم على استخراج طاقاتهم وقدراتهم العقلية، وتكتشف المواهب في هذا المجال الواسع، لافتا إلى أن برنامج (المتميزين والمتفوقين) الذي تنتهجه قيادة المعهد التقني للقوات المسلحة يحفز جميع الطلبة على بذل الجهود لتحقيق أعلى الدرجات في الدراسة وفي الانضباط للحصول على امتيازات استكمال الدراسة الجامعية في جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا، حيث إن زيادة المعرفة والعلم تجعل الفرد قادراً على العطاء أكثر بشكل يليق بسمعته وتطوره.
الرقيب عبدالعزيز خالد: جهود كبيرة لتطوير قدراتنا الفردية
قال الرقيب عبدالعزيز خالد: التحقت بالمعهد التقني للقوات المسلحة منذ فترة، وأدرس حاليًا للحصول على الدبلوم التقني في العلوم الهندسية «الالكترونيات- الميكانيكا».
وأضاف: خلال دراستي في المعهد التقني للقوات المسلحة استفدت كثيرًا على المستوى الأكاديمي والمهني. موضحاً أن المعهد التقني للقوات المسلحة يوفر تعليمًا حديثًا يعتمد على أساليب متطورة تجمع بين الدراسة النظرية والتطبيق العملي، مما يجعلنا أكثر تأهيلاً للتعامل مع التقنيات العسكرية الحديثة.
وقال إن أكثر ما يميز المعهد التقني للقوات المسلحة هو جودة التعليم، سواء من حيث الكوادر التدريسية المؤهلة أو استخدام أحدث المعدات والتقنيات في التدريب، فضلا عن البيئة التعليمية التي تدفعنا إلى التميز والانضباط، مما يعزز من مهاراتنا وقدراتنا لخدمة وطننا بكفاءة عالية.
وأثنى الرقيب عبدالعزيز خالد على الجهود الكبيرة التي يبذلها المعهد التقني للقوات المسلحة في تطوير قدراتنا كأفراد قادرين على تحمل المسؤولية، وأشكر كل من ساهم في توفير هذه الفرصة لنا لتحقيق أهدافنا وطموحاتنا.
النائب سعود حمد: أحلم بالتخصص في هندسة الطائرات العسكرية
تحدث النائب سعود حمد عن طموحه بأن يصبح مهندسا على الطائرات العسكرية في المستقبل، وقال «أطمح لبلوغ هذا التخصص والتمكن منه لأساهم في التطوير والابتكار في تشغيل وصيانة الطائرات». وأضاف أنه يوفر تعليما بجودة عالية يتماشى مع أحدث المعايير العالمية، ويجمع بين المعرفة النظرية والتدريب العملي المتقدم. وأشاد بجودة التعليم في المعهد التقني للقوات المسلحة، وفضل الكوادر وتوافر الإمكانيات، وقال «أشعر أنني أقترب خطوة بخطوة من تحقيق طموحي وحلمي». وأضاف أن هذا الصرح العظيم لا يكتفي بتأهيلنا تقنياً فحسب، بل يغرس فينا قيم الإخلاص والانضباط وحب الوطن، ما يجعلنا مستعدين لمواجهة التحديات وتحقيق التميز لخدمة بلدنا الغالي قطر. وتقدم النائب سعود حمد بجزيل الشكر إلى قيادة المعهد التقني للقوات المسلحة والكادر التدريسي على اخلاصهم وحرصهم على نقل كل الخبرات والمعرفة العلمية، بالإضافة إلى فتح المجال امامهم للابتكار والتطوير.
الرقيب تركي خالد: كادر تدريسي يتبنى أفضل الطرق التعليمية
قال الرقيب تركي خالد «إن رحلتي في تعلم اللغة الإنجليزية تعد تجربة مميزة ومليئة بالتحديات».
وأضاف: منذ البداية، أدركت أهمية هذه اللغة في تطوير مهاراتي الأكاديمية والمهنية، خصوصًا في مجال عملي كفرد أنتمي للقوات المسلحة، وأوضح أنه ما يميز الدراسة بالمعهد التقني للقوات المسلحة هو حرص الكادر التدريسي على تبني أفضل الطرق التعليمية لتبسيط المادة وتقديمها بشكل يواكب احتياجات الطلبة. حيث يستخدم المدرسون أساليب تعليم متنوعة تشمل التدريب النظري من خلال الشاشات الذكية والتدريب العملي من خلال المحادثات التفاعلية واستخدام التكنولوجيا الحديثة مثل التطبيقات التعليمية والمواد الصوتية بالأجهزة الذكية.
وبين الرقيب تركي خالد أن المعهد التقني للقوات المسلحة يشجع الطلبة على التحدث بثقة أثناء المحاضرات وفي التدريبات الجماعية، مما ساعدني بشكل كبير على تحسين مهاراتي في الاستماع والتحدث. وأن الكادر التدريسي دائمًا ما يكون متعاونًا وداعمًا، ويقدم ملاحظات بناءة لتحفيزنا على التطور.
وقال «هذه التجربة جعلتني أكثر إدراكًا لأهمية اللغة الإنجليزية كأداة تفتح لي آفاقًا واسعة في مستقبلي المهني. مثمناً دور قيادة المعهد التقني للقوات المسلحة في استثمار قدرات الطلبة وتوجيهها بما يخدم قطاعات القوات المسلحة».
النائب: ناصر أحمد: الدراسة تجمع بين التحدي والإبداع
قال النائب ناصر أحمد: ما زلت في بداية مشواري الدراسي وحاليًا أركز على تعلم اللغة الإنجليزية، فهي تعتبر جزءًا أساسيًا من المناهج الدراسية وتفتح لي آفاقًا أكبر للتعلم وفهم المواد التخصصية بشكل أعمق.
وأضاف: بمجرد أن أنهي هذه المرحلة، سأنتقل إلى المرحلة الهندسية «الالكترونيات- الميكانيكا»، وهو المجال الذي اخترته لأنه يجمع بين التحدي والإبداع. وأعرب النائب ناصر أحمد عن حماسه تجاه هذه الرحلة التعليمية، لأن التدريب العملي يمنح الفرصة لتطبيق ما نتعلمه نظريًا على أرض الواقع باستخدام أحدث التقنيات.
وأضاف: أشعر أن الدراسة في المعهد التقني للقوات المسلحة تؤهلني بشكل كبير لتحقيق طموحاتي المهنية وتقديم خدمة مميزة في المستقبل.