دبي - هبه الوهالي - انضمَّت كأس دوري أبطال آسيا لكرة القدم، التي يتنافس عليها اليوم فريق الهلال السعودي، ونظيره أوراو الياباني “ذهابًا”، إلى مجموعة واسعة من الأعمال التي صمَّمتها شركة توماس لايت البريطانية، وتبرز منها كوؤس أمم آسيا، ومهرجان الملك عبد العزيز للإبل، والعلا للهجن، وكأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم، ودوري أبطال “كونكاكاف”، وديفيز للتنس، وبطولة العالم للرجبي، هذا بخلاف التذكارات والجوائز الرياضية، مثل ميداليات كأس نيوم لكرة القدم الشاطئية، والدوري الإنجليزي الممتاز، والحذاء الذهبي لأمم أوروبا، وفق موقع الشركة.
وصُمِّمت كأس دوري الأبطال يدويًّا من الفضة الخالصة بارتفاع 40 سنتيمترًا، وعرض 28 سنتيمترًا، ويمتلك الاتحاد القاري النسخة الأصلية، ويمنح الفائزين نسخًا طبق الأصل للاحتفاظ بها.
وإلى جانب تصميم وصناعة الكوؤس، التي بلغ عددها 90 كأسًا في مختلف أنواع الرياضات، تتولى الشركة إصلاح وترميم وصنع نسخ مطابقة للأصل من الكؤوس التذكارية، كما تعيد تأهيل كثير منها، مثل كؤوس رايدر والعالم للرجبي، والجائزة الكبرى لسباق السيارات البريطاني، وبطولة ديفيز للتنس، ومونديال العالم لهوكي الرجال.
وتستعين “توماس لايت” بعمال، يطوِّعون مهاراتهم اليدوية، ويمزجونها بأحدث التقنيات، وهو ما جعل الشركة تحصل على امتياز من الملكة إليزابيث الثانية، في يناير 2015، إذ اختارتها صائغًا للذهب والفضة بعد أن كانت مورِّدًا مباشرًا للأواني الفضية للأسرة الملكية منذ عام 2010. Advertisements
وصُمِّمت كأس دوري الأبطال يدويًّا من الفضة الخالصة بارتفاع 40 سنتيمترًا، وعرض 28 سنتيمترًا، ويمتلك الاتحاد القاري النسخة الأصلية، ويمنح الفائزين نسخًا طبق الأصل للاحتفاظ بها.
وإلى جانب تصميم وصناعة الكوؤس، التي بلغ عددها 90 كأسًا في مختلف أنواع الرياضات، تتولى الشركة إصلاح وترميم وصنع نسخ مطابقة للأصل من الكؤوس التذكارية، كما تعيد تأهيل كثير منها، مثل كؤوس رايدر والعالم للرجبي، والجائزة الكبرى لسباق السيارات البريطاني، وبطولة ديفيز للتنس، ومونديال العالم لهوكي الرجال.
وتستعين “توماس لايت” بعمال، يطوِّعون مهاراتهم اليدوية، ويمزجونها بأحدث التقنيات، وهو ما جعل الشركة تحصل على امتياز من الملكة إليزابيث الثانية، في يناير 2015، إذ اختارتها صائغًا للذهب والفضة بعد أن كانت مورِّدًا مباشرًا للأواني الفضية للأسرة الملكية منذ عام 2010.
أخبار متعلقة :