الرياض - ياسر الجرجورة في السبت 9 مارس 2024 11:57 مساءً - توقعت خبيرة الفلك والأبراج اللبنانية ليلى عبد اللطيف، أن تشهد السعودية في 2024 إزدهار وانتعاش اقتصادي غير مسبوق، في ظل قيادة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
ولم تكشف العرافة اللبنانية في توقعاتها تفاصيل أكثر بشأن ما سيحدث في السعودية في 2024 والسنوات التي تليها، لكنها اكدت ان ازدهار كبير ستشهده المملكة ونقلة نوعية كبيرة ستجعلها في مصاف دول العالم.
توقعات ليلى عبد اللطيف في 2024
توقعت خبيرة الفلك والأبراج اللبنانية ليلى عبداللطيف، أن تكون سنة 2023، دموية من جهة وسلمية من جهة أخرى، موضحةً أن هذه السنة ستشهد أحداث مثيرة ومتغيرات كثيرة.
وأضافت أن سنة 2024 ستشهد أيضاً تغيير بعض القوانين الخاصة بخدمة الناس والمجتمع في بعض دول العالم العربي، فضلا عن إقامة مشروعات داعمة للشباب.كما إن مصر ستصبح مركزًا إقليميًا للطاقة، كما ستدخل عالم إنتاج السيارات الصديقة للبيئة.
كما قالت إنّ سوريا ستشهد انفراجة فيما يخص أزمات المياه والغذاء والكهرباء، وستشهد العقارات ارتفاعاً في الأسعار.
توقعات ليلى عبد اللطيف في الشأن الفني
وفي الشأن الفني، توقعت ظهور فيلم سينمائي أو مسلسل يجسد شخصية الفنان المصري الراحل عمر الشريف وحياة فاتن حمامة سيدة الشاشة العربية.
وتوقعت ليلى عبداللطيف ظهور الفنان المصري الملقب بـ”الزعيم” عادل إمام، للجمهور، بعد غيابه عنهم لفترة طويلة، مؤكدة أن الفنان محمد رمضان سيحتفظ بمكانته كـ”نمبر وان”، كما توقعت نجاحا كبير للمغنية المصرية شيرين عبدالوهاب، بعد انتهاء أزمتها مع زوجها حسام حبيب.
وقدمت ليلى عبداللطيف 2024، نصيحة للمغني المصري العالمي عمرو دياب وهي الحفاظ على صحته؛ إذ قالت خبيرة الفلك: “انتبه على صحتك”.
توقعات ليلى عبد اللطيف في الشأن الرياضي
في الشأن الرياضي توقعت حصول النجم المصر بطل ليفربول الإنجليزي محمد صلاح على الكرة الذهبية.
وعن جائحة كورونا والأمراض التي تفتك بالبشر، توقعت ليلى عبداللطيف انتشار وباء قاتل وخطير قد يؤدّي إلى زيادة تداعيات فيروس كورونا عينها وإلى الدراسة والعمل عن بعد. كما توقعت أن يصل علماء أوروبيون إلى دواء فعّال للسرطان من جهة، وانتشار سلالة جديدة من فيروس الجدري أكثر خطورة من جهة أخرى.
وأضافت ليلى عبد اللطيف أنّه بين العامين 2024 و2025 ستختفي بعض المدن، كما أنّ حيوانات مفترسة وغريبة ستهاجم الإنسان. لم تتوقع حدوث حرب عالمية ثالثة، لكنّها رأت أن دولا عدة تشهد صراعات مختلفة.