شاهد: مي عمر تشعل مواقع التواصل بفيديو رقص بلدي على واحدة ونص.. تتفوق على صافيناز!

الرياض - ياسر الجرجورة في الاثنين 16 ديسمبر 2024 09:06 مساءً -  أثارت الفنانة المصرية مي عمر ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار مقطع فيديو لها وهي تقدم وصلة رقص بلدي بإطلالة أنيقة ومميزة. المشهد جذب تفاعلًا واسعًا من المتابعين، الذين قارنوا أدائها برقص الراقصات المحترفات، وعلق البعض بأنها تفوقت على .

Advertisements

تداول رواد منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو ظهرت فيه الفنانة الشهيرة مي عمر وهي ترقص على أنغام الموسيقى الشرقية بـ"رقص بلدي" خلال إحدى المناسبات الخاصة. مي عمر لفتت الأنظار بحركاتها المميزة وابتسامتها العفوية، ما جعل الفيديو ينتشر بشكل كبير على مختلف المنصات، محققًا آلاف المشاهدات في وقت قصير.

المتابعون تفاعلوا مع المقطع بشكل كبير؛ حيث أشاد كثيرون بأداء مي عمر، معتبرين أنه منافس قوي لأشهر الراقصات مثل صافيناز ودينا. بينما علق البعض الآخر على طريقتها الراقية في الظهور وحفاظها على مظهرها الأنيق رغم تقديمها وصلة رقص بلدي.

حققت النجمة المصرية مي عمر، شهرة واسعة منذ وقت قصير من التحاقها بمجال التمثيل، بفضل موهبتها وملامحها الجميلة.

ومي عمر من مواليد 10 أكتوبر عام 1988، أي أنها تبلغ من العمر حاليا 33 عاما فقط، وتخرجت من قسم الصحافة والإعلام بالجامعة الأمريكية في القاهرة.

وبدأت النجمة المصرية، التمثيل من خلال مشاركتها في بطولة مسلسل حكاية حياة، ثم مسلسل كلام على ورق، وتبعته بعدة اعمال درامية مميزة.

ومؤخرًا أعادت حسابات تهتم بأخبار الفن والمشاهير، عبر السوشال ميديا، نشر مقطع فيديو للفنانة المصرية مي عمر، من إحدى مسلسلاتها، ظهرت فيه وهي ترقص بجرأة كبيرة.

وتزامن إعادة نشر وصلة رقص مي عمر التي بدت فيها تهز أردافها بجرأة كبيرة، مع انتهاء عرض حلقات مسلسلها الجديد “لؤلؤ” الذي حظي بنسبة مشاهدة كبيرة، على مستوى العالم العربي.

من جانب آخر، كشفت الفنانة المصرية، مي عمر، عن تجربتها الأليمة مع مرض والدها، وهي في سن العشرين.

وأوضحت مي عمر، خلال حلقتها مع الفنان أحمد زاهر، في برنامج “بصراحة مع” على قناة (MBC)، أنها “فوجئت ذات يوم بتعرض والدها لنزيف كبدي، مما استدعى عملية زراعة كبد خلال مدة أقصاها ستة أشهر، فحاولوا البحث عن مكان لتتم فيه الزراعة سريعا، لأن هذه العملية تتطلب البقاء على قيد قوائم الانتظار بالمستشفيات لمدة طويلة”.

وتابعت أنها سافرت بصحبة والديها إلى الصين، حيث استقروا على مكان العملية، وعاشوا في المستشفى لمدة ثمانية أشهر كاملة، في معاناة نفسية، تعلمت خلالها اللغة الصينية لتتمكن من قراءة التحاليل والتقارير الطبية، وكان يقع على عاتقها عبء كبير في إخفاء أي نتيجة سلبية عن والدها حتى لا تتأثر نفسيته وبالتالي تتأثر المناعة.

أخبار متعلقة :