الارشيف / منوعات

هاندا ارتشيل لم تتمالك غريزتها وقامت معاشرة جنسية أثناء التصوير مع بطل مسلسلها .. !

صدمت الممثلة التركية هاندا ارتشيل بطلة مسلسل “أنت اطرق بابي ” جمهورها على السوشيال ميديا باعترافات خطيرة.

حيث اعترفت أرتشيل أنها مارست الجنس بشكل حقيقي أكثر من ثلاث مرات مع بطل فيلم عيون باكية ( فيلم تركي).

وقالت بأنها تعرت بالكامل خلال أدائها لدورها في الفيلم مشيرة إلى أن ضرورة العمل تطلبت ذلك وأنها ليست نادمة على مشاركتها في فيلم عيون باكية.

واعتبرت الممثلة التركية والذي بلغ عدد متابعيها على انستقرام، أكثر من 2 مليون ونصف شخص، أن الرسالة التي يقدمها الفيلم أهم من كل شيء.

وهانده ارتشيل من مواليد عام 1993، في محافظة باليق أسير التركية، تخرجت من جامعة معمار سنان للفنون الجميلة، بدأت حياتها الفنية عام 2014، من خلال مسلسل “الجامعة المجنونة”.

أما شهرتها الحقيقية حصلت عليها من خلال تجسيدها دور “سيلين” في مسلسل “بنات الشمس” عام 2015.

يذكر أن هاندا راشيل نجمة احتلت المرتبة الأولى في تركيا وشغلت الصحافة العالمية بجمالها وشغلت أيضاً الصحافة التركية بحكاياها العاطفية خصوصاً بعد انفصالها عن حبيبها المغني التركي مراد دالكيليتش بسبب قبلة ساخنة مع الممثل كرم بورسين الذي يشاركها بطولة مسلسل انت اطرق بابي.

ويحظى مسلسل أنت اطرق بابي بمتابعة جماهيرية عالية بسبب أحداثه التي تدور في قالب رومانسي كوميدي، والأداء المميز لأبطال الشباب كرم بورسين وهاندا أرتشيل، مما يجعله يحقق نسب مشاهدة مرتفعة، حيث يحرص الجمهور على مشاهدة حلقته الجديدة فور عرضها.

وشاركت هاندا أرتشيل، بطلة مسلسل “أنت أطرق بابي” متابعيها قبل أيام صور جديدة لها على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.

وظهرت هاندا ارتشيل في الصورة، بإطلالة ساحرة حيث ارتدت فستانا أحمر قصير مما جذب انتباه متابعيها.

ولم تتكلف في اقتناء الإكسسوارات واكتفت بإطلالتها المميزة وتركت شعرها بطريقة جذابة مما تناسب مع إطلالتها.

ومن الناحية الجمالية اعتمدت هاندا بعدم وضع مكياج واكتفت بإطلالتها المميزة.

وتتألق الممثلة التركية هاندا ارتشيل، في اختيار ملابسها مما يدفع المتابعين لها للتعبير عن حبهم لإطلالتها فهي تشاركهم الصور عبر تطبيق “إنستجرام”.

وكانت الحلقة الـ 25 من المسلسل التركي الصيفي “أنت اطرق بابي” للكثير من الانتقادات، على الرغم من ارتفاع نسب المشاهدات لها، وذلك بسبب برود الأحداث التي حملتها؛ إذ وصف الجمهور أحداثها بـ “التخبيص”، مشيرين إلى أن الكتّاب الجدد لم يتمكنوا من إحداث نقلةٍ نوعية في طريقة عرض الأحداث أو بنائها.

Advertisements

قد تقرأ أيضا