الارشيف / منوعات

نميمة الفن: مي عمر عملت فيديو رقص بلدي على واحدة ونص.. اجدع من صافيناز (فيديو)

فنون - كتب امير التهامي - في سياق حديث مواقع التواصل الاجتماعي عن أحدث ظهور للنجمة المصرية مي عمر، أثارت الأخيرة ضجة واسعة بعد انتشار مقطع فيديو لها وهي تؤدي رقصة بلدي على أنغام أغنية شعبية. الفيديو، الذي جاء بعفوية وبأداء ملفت، دفع بعض المتابعين للمقارنة بين مي عمر والراقصة الشهيرة ، حيث وصفها البعض بأنها أظهرت مهارة وحيوية قد تتفوق على الأداء المعروف لصافيناز.

تفاعل الجمهور بشكل كبير مع الفيديو، حيث تباينت الآراء بين من أبدى إعجابه بخفة دم مي ورشاقتها في الرقص، ومن اعتبر الفيديو جزءًا من الاتجاه العام لدى بعض الفنانين الذين يلجأون لوسائل التواصل الاجتماعي كوسيلة لجذب الانتباه وإبراز مهارات جديدة.

من جانبها، لم تعلّق مي عمر على الفيديو أو المقارنات التي أُثيرت، لكنها استمرت في نشر لحظات من حياتها الشخصية والفنية عبر حساباتها الرسمية، مما يزيد من شعبية الفيديو وانتشاره

وحققت النجمة المصرية مي عمر، شهرة واسعة منذ وقت قصير من التحاقها بمجال التمثيل، بفضل موهبتها وملامحها الجميلة.

ومي عمر من مواليد 10 أكتوبر عام 1988، أي أنها تبلغ من العمر حاليا 33 عاما فقط، وتخرجت من قسم الصحافة والإعلام بالجامعة الأمريكية في القاهرة.

وبدأت النجمة المصرية، التمثيل من خلال مشاركتها في بطولة مسلسل حكاية حياة، ثم مسلسل كلام على ورق، وتبعته بعدة اعمال درامية مميزة.

• انوثتها تخطت المعقول.. مي عمر تستلقي على الأرض والجمهور يحسد زوجها (شاهد)

ومؤخرًا أعادت حسابات تهتم بأخبار الفن والمشاهير، عبر السوشال ميديا، نشر مقطع فيديو للفنانة المصرية مي عمر، من إحدى مسلسلاتها، ظهرت فيه وهي ترقص بجرأة كبيرة.

وتزامن إعادة نشر وصلة رقص مي عمر التي بدت فيها تهز أردافها بجرأة كبيرة، مع انتهاء عرض حلقات مسلسلها الجديد “لؤلؤ” الذي حظي بنسبة مشاهدة كبيرة، على مستوى العالم العربي.

من جانب آخر، كشفت الفنانة المصرية، مي عمر، عن تجربتها الأليمة مع مرض والدها، وهي في سن العشرين.

وأوضحت مي عمر، خلال حلقتها مع الفنان أحمد زاهر، في برنامج “بصراحة مع” على قناة (MBC)، أنها “فوجئت ذات يوم بتعرض والدها لنزيف كبدي، مما استدعى عملية زراعة كبد خلال مدة أقصاها ستة أشهر، فحاولوا البحث عن مكان لتتم فيه الزراعة سريعا، لأن هذه العملية تتطلب البقاء على قيد قوائم الانتظار بالمستشفيات لمدة طويلة”.

وتابعت أنها سافرت بصحبة والديها إلى الصين، حيث استقروا على مكان العملية، وعاشوا في المستشفى لمدة ثمانية أشهر كاملة، في معاناة نفسية، تعلمت خلالها اللغة الصينية لتتمكن من قراءة التحاليل والتقارير الطبية، وكان يقع على عاتقها عبء كبير في إخفاء أي نتيجة سلبية عن والدها حتى لا تتأثر نفسيته وبالتالي تتأثر المناعة.

Advertisements

قد تقرأ أيضا