بيروت - ايمان الباجي - أثار أحدث ظهور للفنان المصري محمد فؤاد حالة من الجدل والكثير من التساؤلات حول ما إذا خضع لإجراء تجميلي أعاده إلى فترة الشباب، أم أن تغيُّر شكله يعود لعملية التكميم فحسب.
محمد فؤاد يعود بالزمن للوراء
شاركت الإعلامية بسمة وهبة صورة تجمعها مع محمد فؤاد من كواليس برنامج “العرافة” عبر حسابها في “إنستغرام”، وأرفقتها بتعليق: “غداً وحلقه ملغمه..مع النجم الفنان المطرب محمد فؤاد”.
وبعيدًا عن اللقاء والحوار الشيِّق الذي سيجمع الفنان مع الإعلامية، إلَّا أن اهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي انصب بشكل أكبر على مظهر فؤاد المختلف، مشيرين إلى أنه عاد بالزمن إلى الوراء لفترة العشرينيات، حيث تمتع ببشرة أنقى وأكثر شبابية، بالإضافة إلى صباغة شعره باللون الأسود مخفيًا الشيب، فضلًا عن خسارته الكثير من الوزن.
ردود أفعال المتابعين
وانهالت التعليقات على الصورة، فمنهم من أشار إلى أن فؤاد أصيب بالعدوى من قبل الفنانة السورية أصالة نصري، التي صدمت الجميع بمظهرها الشبابي عقب خضوعها لمجموعة من العمليات التجميلية، في حين لفت البعض إلى أن المتواجد في الصورة ليس الفنان الشهير بل ابنه.
وعلَّق أحدهم ساخرًا: “محمد فؤاد ما راحش التصوير بعت ابنه”، وأضاف آخر: “اصاله نشرت العدوي فؤش رجع طفل “، وعلَّقت ثالثة: “هو فؤش صغر يجي 30 سنه كده آزاي ولا فولتر”.
على صعيد آخر، أوضح البعض إلى أن فؤاد لم يخضع لأي عملية تجميلية، بل كل ما في الأمر أنه لجأ لاستخدام برنامج تعديل الصور “فوتوشوب”، فكتبت إحداهن: “ياجدعان ده فلتر مهو لسه جاي مع رامز الراجل زي مهو ولا اتغير ولا صغر ولا اي حاجه هما بس مأفورين حبتين في الايديت والفلتر”.
اقرأ أيضا: ياسمين صبري تثير الجدل… “أقول لنفسي أنا خليفة ربّنا وأصنع قدري والكون بأجمعه مسخّر لخدمتي”